اسرار برامج تنحيف الجسم.تخفيف الوزن.حرق الدهون.رجيم . دايت
تتبع عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل "حمية ماستر كلينسر" The Master Cleanser المعروفة ب "حمية التطهير"
والتي تعدّ فعّالة وسريعة في إنقاص الوزن. وترتكز على القواعد التالية المساعدة على إنقاص الوزن بفاعلية:
التخلّص من تأثير الوجبات السريعة غير الصحية والمشروبات الغنيّة بالكافيين والكحول.
ترتكز على استهلاك المواد الغذائية المفيدة في التخلّص من السموم (الفاكهة والخضر والبقول)، بالإضافة إلى مكوّنات أخرى تحافظ على الجسم وتعيد التوازن إليه.
تعتمد على ممارسة أنواع معيّنة من الرياضة لتعزيز استراتيجية تطهير الجسم من السموم.
تعمل على تقليل الكمية المتناولة من الطعام لخفض السعرات الحرارية المستهلكة، وتسمح بتناول الحلوى شريطة أن تسجّل في مجموع السعرات الحرارية المسموح بها.
تدعو إلى المواظبة على زيارة الطبيب على فترات منتظمة، وذلك لمراجعة الحالة الصحية والتأكّد من مدى تأقلم الجسم مع هذا البرنامج، إذ وجد أن عدداً ضئيلاً من الأشخاص يحتملها بدون التعرّض إلى مشكلات صحية، علماً أن غالبية متتبّعيها قد يشعرون بالتوتر والتعب الشديد والوهن وانخفاض الطاقة نتيجة الحرمان من طعامهم المفضّل.
من حمية ناعومي ، ننتقل سويا إلى الكشف عن دراسة جديدة تفيد أن 40% من حالات السرطان ترجع إلى نمط الحياة، ما التفاصيل؟
تفيد دراسة صادرة مؤخراً عن "الجمعية البريطانية لبحوث السرطان" أن 40% من حالات السرطان المشخّصة في بريطانيا (130 ألف حالة) تعود إلى عوامل مرتبطة بنمط الحياة (التدخين واستهلاك الكحول والسمنة). وتوضح أن للتدخين الأثر الأكبر بين العوامل المذكورة، حيث يضطلع ب 23% من الحالات لدى الرجال و15.6% لدى النساء، خصوصاً إذا كان مصحوباً بقلّة تناول الخضر والفاكهة الطازجة التي تقاوم السموم في الجسم.
ويفيد رئيس فريق الباحثين البروفيسور ماكس باركين "أن كثيرين ما يزالوا يعتقدون أن السرطان يرتبط بالقدر أو العوامل الوراثية، ولكن بالنظر إلى الأدلّة يتّضح أن حوالي 40% من الإصابات تنجم عن عوامل يسهل السيطرة عليها كالتدخين واستهلاك الكحول". وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن هناك ما يقرب من 14 عاملاً تتعلّق بنمط الحياة مسؤولة عن حوالي 100 ألف حالة في بريطانيا، لعل أبرزها: النظام الغذائي والتدخين والكحول وزيادة الوزن.
ويذكر د. هاربال كومار من "معهد بحوث السرطان في المملكة المتحدة" أن نمط الحياة الصحي لا يضمن عدم الإصابة بالسرطان، ولكن يقلّل من احتمالية حدوثه، حسب ما خلصت له الدراسة.
تتبع عارضة الأزياء الشهيرة ناعومي كامبل "حمية ماستر كلينسر" The Master Cleanser المعروفة ب "حمية التطهير"
والتي تعدّ فعّالة وسريعة في إنقاص الوزن. وترتكز على القواعد التالية المساعدة على إنقاص الوزن بفاعلية:
التخلّص من تأثير الوجبات السريعة غير الصحية والمشروبات الغنيّة بالكافيين والكحول.
ترتكز على استهلاك المواد الغذائية المفيدة في التخلّص من السموم (الفاكهة والخضر والبقول)، بالإضافة إلى مكوّنات أخرى تحافظ على الجسم وتعيد التوازن إليه.
تعتمد على ممارسة أنواع معيّنة من الرياضة لتعزيز استراتيجية تطهير الجسم من السموم.
تعمل على تقليل الكمية المتناولة من الطعام لخفض السعرات الحرارية المستهلكة، وتسمح بتناول الحلوى شريطة أن تسجّل في مجموع السعرات الحرارية المسموح بها.
تدعو إلى المواظبة على زيارة الطبيب على فترات منتظمة، وذلك لمراجعة الحالة الصحية والتأكّد من مدى تأقلم الجسم مع هذا البرنامج، إذ وجد أن عدداً ضئيلاً من الأشخاص يحتملها بدون التعرّض إلى مشكلات صحية، علماً أن غالبية متتبّعيها قد يشعرون بالتوتر والتعب الشديد والوهن وانخفاض الطاقة نتيجة الحرمان من طعامهم المفضّل.
من حمية ناعومي ، ننتقل سويا إلى الكشف عن دراسة جديدة تفيد أن 40% من حالات السرطان ترجع إلى نمط الحياة، ما التفاصيل؟
تفيد دراسة صادرة مؤخراً عن "الجمعية البريطانية لبحوث السرطان" أن 40% من حالات السرطان المشخّصة في بريطانيا (130 ألف حالة) تعود إلى عوامل مرتبطة بنمط الحياة (التدخين واستهلاك الكحول والسمنة). وتوضح أن للتدخين الأثر الأكبر بين العوامل المذكورة، حيث يضطلع ب 23% من الحالات لدى الرجال و15.6% لدى النساء، خصوصاً إذا كان مصحوباً بقلّة تناول الخضر والفاكهة الطازجة التي تقاوم السموم في الجسم.
ويفيد رئيس فريق الباحثين البروفيسور ماكس باركين "أن كثيرين ما يزالوا يعتقدون أن السرطان يرتبط بالقدر أو العوامل الوراثية، ولكن بالنظر إلى الأدلّة يتّضح أن حوالي 40% من الإصابات تنجم عن عوامل يسهل السيطرة عليها كالتدخين واستهلاك الكحول". وقد خلصت هذه الدراسة إلى أن هناك ما يقرب من 14 عاملاً تتعلّق بنمط الحياة مسؤولة عن حوالي 100 ألف حالة في بريطانيا، لعل أبرزها: النظام الغذائي والتدخين والكحول وزيادة الوزن.
ويذكر د. هاربال كومار من "معهد بحوث السرطان في المملكة المتحدة" أن نمط الحياة الصحي لا يضمن عدم الإصابة بالسرطان، ولكن يقلّل من احتمالية حدوثه، حسب ما خلصت له الدراسة.
