تهتم كلّ امرأة بثدييها،لأنهما رمز أنوثتها. ولهذا السّبب،تقاسي السيدات كثيرًا، نفسيا وجسديًّا، لو أصاب صدرها تشوّه أو ضرر أو مرض معيّن.
ولعلّ أخطر ما قد يصيب الثديين ويهدّد المرأة بفقدانهما هو مرض السّرطان. وفي هذا السّياق تحديدًا، انتشر اعتقادٌ قيل أنّه علمي أي مُثبت أنّ حمّالة الصّدر قد تكون سببًا في إصابة المرأة بسرطان الثّدي.
لكن بعض الدراسات الأميركية الحديثة تنفي هذه النظرية نفيًا قاطعًا وتطمأن جميع النّساء. هذه الدّراسة أعدّها الباحث "لو تشن" وزملاؤه فى مركز "فريد هاتشينسون" لأبحاث السرطان في أمريكا ونشرت تفاصيلها دورية Cancer Epidemiology الصّادرة عن الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان.
وبعد مقابلات أجراها الباحثون مع أكثر من ألف امرأة وتحليل المعلومات النّاتجة عنها، تبيّن لهم أنّه لا علاقة بين ارتداء حمّالة الصّدر وارتفاع خطر الإصابة بمرض السّرطان.
ومن هنا، نفى معدّ الدّراسة أنّ الثدي مكوّن من أنسجة دهنيّة، وارتداء حمالة الصدر يعمل على تقليص هذه الأنسجة، ويعوق حركة الجهاز الليمفاوي، ويمنعه بالتّالي من التخلّص من المواد السامّة التي تتراكم في الدهون، ممذا يحوّلها مع الوقت إلى خلايا سرطانيّة.
لذلك، لا تقلقي سيّدتي من الآن من ارتداء حمّالة الصّدر.
ولعلّ أخطر ما قد يصيب الثديين ويهدّد المرأة بفقدانهما هو مرض السّرطان. وفي هذا السّياق تحديدًا، انتشر اعتقادٌ قيل أنّه علمي أي مُثبت أنّ حمّالة الصّدر قد تكون سببًا في إصابة المرأة بسرطان الثّدي.
لكن بعض الدراسات الأميركية الحديثة تنفي هذه النظرية نفيًا قاطعًا وتطمأن جميع النّساء. هذه الدّراسة أعدّها الباحث "لو تشن" وزملاؤه فى مركز "فريد هاتشينسون" لأبحاث السرطان في أمريكا ونشرت تفاصيلها دورية Cancer Epidemiology الصّادرة عن الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان.
وبعد مقابلات أجراها الباحثون مع أكثر من ألف امرأة وتحليل المعلومات النّاتجة عنها، تبيّن لهم أنّه لا علاقة بين ارتداء حمّالة الصّدر وارتفاع خطر الإصابة بمرض السّرطان.
ومن هنا، نفى معدّ الدّراسة أنّ الثدي مكوّن من أنسجة دهنيّة، وارتداء حمالة الصدر يعمل على تقليص هذه الأنسجة، ويعوق حركة الجهاز الليمفاوي، ويمنعه بالتّالي من التخلّص من المواد السامّة التي تتراكم في الدهون، ممذا يحوّلها مع الوقت إلى خلايا سرطانيّة.
لذلك، لا تقلقي سيّدتي من الآن من ارتداء حمّالة الصّدر.
 |
| حمالة الصدر..هل تؤدي الي السرطان؟ |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق